مجلة العربية المسيطرة

دعم مجلة تفوق المرأة العربية وانضم إلينا كخادم مطيع

عن المجلة

مجلة العربية المسيطرة هي منصة متخصصة في تفوق المرأة العربية. نحن نبحث عن أعضاء مطيعين مؤمنين بتفوق المرأة. الأعضاء المنضمين ينالون شرف التواجد في نشاطاتنا. كن عضوا معنا وداعما لمجلة تفوق المرأة العربية.

سننهي سنة 2025 بالآلاف من المتابعين وملايين المشاهدات ومئات من الخدم الداعمين. إذا كنت تريد دعمنا والانضمام، تواصل خاص!!

قسم القصص

صورة قصة أمي المعذبة

أمي المعذبة

"امي المعذبة "

قصة جديدة من العربية المسيطرة

-------------

اسمي أحمد، في الخامسة والعشرين من عمري، أعيش مع أمي في حي شعبي، حيث ترتدي النساء فيه العباءات والشباشب. أقل فتاة في هذا الحي يمكنها أن تمسح بكرامة أشجع الرجال الأرض. هذا من وجهة نظر الفاسدين، لكن من وجهة نظري، لا يهمني أمرها، فهي مجرد فتاة لا تتجاوز أهميتها شخطة. أمي تدير مقهى، وأنا أعيش حياة متقلبة، أتنقل من وظيفة لأخرى، وأضيع صحتي في اللف والدوران.

في الساعة الثانية بعد منتصف الليل، كنت سهرانًا أمام الحاسوب، أشاهد مقاطع وأمارس العادة السرية، ومنغمسًا تمامًا. فجأة، انقطع التيار الكهربائي في منتصف الفيلم، والحاسوب متصل بالشاحن ولكن بطاريته فارغة.

"تبًا لهذه الفوضى، هل هذا وقتها؟ وماذا عن عادتي التي توقفت؟ هل أكملها في خيالي وأنا بهذا العمر؟" عدلت من ثيابي وخرجت إلى الشرفة لأدخن سيجارة. بدأت الجيران تفتح النوافذ وتقف في الهواء، لأن الجو كان حارًا في فصل الصيف. وقفت أراقب النوافذ والجيران، حيث كانت الشرفات قريبة من بعضها. بقينا ساعتين على هذا الحال، والكهرباء منقطعة. كنت أخرج وأعود إلى الشرفة باستمرار، وقد أثارني الجو جدًا، وليس معي ما يكفي من المال لأجلس في المقهى حتى يعود النور.

بينما كنت واقفًا في الشرفة ومنغمسًا تمامًا، نظرت إلى الأمام فوجدت سمر تقف في شرفتها المقابلة. لم أكن أراها في البداية أو ظننت أنه لا يوجد أحد.

أنا: "كيف حالك يا سمر؟"

سمر: "أهلاً يا أحمد. هل يعقل هذا النور الذي ينقطع كل حين وآخر؟"

أنا: "قليلًا وسيعود. كيف حال دراستك؟ وكيف حال والدك؟"

سمر: "كل شيء بخير. آه..."

أنا: "لا بأس، أعلم أن الجو حار، لكن بعد قليل سيعود النور وستعمل المراوح..."

"آآآه! لماذا يا أمي؟"

(كانت أمي قد خرجت وصفعتني على قفاي صفعة قوية أمام سمر. الفتاة ضحكت عندما تلقيت الصفعة ودخلت إلى الداخل. سمعت صوت ضحك آخر، لكنني لم أعرف مصدره.)

أمي: "تقف في الشرفة وتترك إبريق الشاي على النار؟ هل تريد أن تشعل بنا حريقًا؟ في المرة القادمة التي تضع فيها شيئًا على الموقد، ابقَ واقفًا بجانبه. ما هذه الحياة المقرفة؟"

أنا: "يا أمي، لنتفاهم في الداخل، وليس أمام الناس."

أمي: "أيها الرجل الشجاع!" (قالتها بسخرية)

أنا: "هيا بنا إلى الداخل يا أمي... هل يصح هذا يا أمي؟ أن تحرجي أمامي أمام الجيران؟"

أمي: "عندما تكون رجلًا وتصرف على نفسك، يمكنك أن تقول لي ما يصح وما لا يصح. طالما أنني ما زلت أصرف عليك من مالي، فضع حذاءً قديمًا في فمك."

أنا: "يا أمي، هل عندما أجد عملًا وأرفض؟"

أمي: "العمل موجود، وأنت من رفضت."

أنا: "لا يا أمي، أنا حاصل على بكالوريوس تجارة، لن أعمل عند أحد."

أمي: "لن تخدمهم. ستعمل سائقًا توصلهم وترجعهم، وستحصل على أجر جيد."

أنا: "أغلقي هذا الموضوع يا أمي... ها قد عاد النور. هيا وداعيًا."

أمي: "حسنًا يا ابن المذلة، سنرى أنا أم أنت."

(فتحت الحاسوب وشغلت مقطعًا، وبدأت أخلع ملابسي وأضع السماعات في أذني. فجأة، دفعت أمي الباب بقوة ودخلت. كان الباب مغلقًا بكرسي لأن مقبضه مكسور.)

أمي: "ماذا تفعل يا فاسد؟ أيها الوغد!" (وبدأت تضربني وتشتمني، بينما أنا بالكاد أرتدي سروالي القصير.) "ماذا تشاهد أيها القذر؟ أيها الوغد النجس!"

أنا: "يا أمي، اهدئي. ما هذا؟ هل كل ما تفعله هو الضرب؟ هل رأيتني نائمًا مع امرأة؟"

أمي: "أهون علي أن أراك مع امرأة، على الأقل سأقول ابني رجل، وليس فاسدًا يشاهد أشياء قذرة مثله على الحاسوب."

أنا: "يا أمي، كفى ضربًا. أنا لست صغيرًا على هذا الضرب والإهانة."

أمي: "هل سترفع صوتك علي أيها الفاسد؟ ما هذا؟ هل ستصبح رجلًا علي؟"

أنا: "لا يا أمي، أنا آسف."

أمي: "لم يبقَ إلا الفاسدون ليتحدثوا."

أنا: "يا أمي، أنا رجل ولست فاسدًا."

أمي: "كف عن هذا. ألم تكن الفتيان يركبونك في المدرسة؟ وألم أقبض عليك نائمًا مثل العاهرة على بطنك وتتأوه مثل النساء؟"

أنا: "يا أمي، ما لزوم هذا الكلام؟ كنت صغيرًا ولا أفهم شيئًا."

أمي: "صغيرًا؟ هيهيهي. قال صغيرًا قال. هل كنت صغيرًا منذ سنتين؟"

أنا: "حسنًا يا أمي، كفى من هذا الحديث."

أمي: "لا والله، هل ظهرت رجولتك الآن؟ وأين كانت هذه الرجولة وأنت تتأوه كالعاهرات يا صغيري يا رجل؟"

أنا: "يا أمي، كفى! كفى! ألا تتعبين من تذكيري كل مرة؟ كفى! ارحميني! إنه خطأ ولن يتكرر!"

أمي: "لا تقل لي هذا الكلام. آخر كلمة سأقولها لك: إما أن تذهب للعمل الذي أحضرته لك، أو تذهب إلى الجحيم، ولا أرى وجهك هنا مرة أخرى. لن أنفق على شخص مثلك يُحسب علي أنه رجل."

(خرجت أمي. شعرت بالغضب، وأشعلت سيجارة. أمسكت بالحاسوب فوجدته قد أُطفئ بسبب المعركة التي حدثت. فتحته مرة أخرى وشغلت مقطعًا. هذه المرة، سددت الباب جيدًا. بدأت الفيلم، وبعد قليل وأنا منغمس، أمسكت بقلم كان بجواري، بللته، وأدخلته في مؤخرتي وأنا أمارس العادة السرية، حتى شعرت بالارتياح. أخرجت القلم ووضعته بجانبي وخلدت للنوم. استيقظت في الصباح على صوت أمي في الصالة.)

أمي: "هيا، افطر حتى لا تتأخر عن العمل."

أنا: "حاضر يا أمي."

أمي: "واعلم أن الرجل إذا اشتكى منك، أو فعلت شيئًا يضايقه، أو تركت العمل، فلا تعد إلى هنا. ابحث عن مكان آخر تقضي فيه ليلتك."

أنا: "وأين أذهب يا أمي؟"

أمي: "اذهب إلى أي مكان تتلقى فيه الضرب."

أنا: "يا أمي، أنا رجل متعلم، كيف أعمل سائقًا؟"

أمي: "هيهيهيهي، حسنًا. خذ هذا القلم، لقد سقط منك وأنت تذاكر طوال الليل."

أنا: (بتوتر) "ما به هذا القلم؟"

أمي: "شمه يا عزيزي."

أنا: "وع! ما هذه الرائحة؟ هل كنت تضعينه في مجارٍ؟"

أمي: "اللوم على الفاسد الذي يُضرب، ومؤخرته قذرة مثل وجهه."

أنا: "ماذا تقولين يا أمي؟"

أمي: (تضربني بالقلم) "خخخخخ. ما بك أيها العاهر؟ هل ستتلقى الضرب مني الآن؟ أنا أمك التي كانت تُضرب بهذا القلم. وقال بالأمس إنه خطأ ولن يتكرر، وأنا رجل... لن تصبح رجلًا أبدًا، ستظل تتلقى الضرب، وستعيش وتموت كذلك. في المرة القادمة التي ترفع فيها صوتك علي أو تكذب، سأجعلك تبقى في البيت مثل النساء، تمسح وتكنس وتغسل. أليس يكفي يا فاسد أنك جعلت وجهي في المنطقة في الحضيض؟ أنا المعلمة زينب، أنجب فاسدًا؟ أنا التي ترتجف الشوارب أمامي، تكون ذريتي من الفاسدين؟ وأبوك (رحمه الله) الذي كان اسمه يهز الرجال، حتى يختبئون في بيوتهم مثل النساء. ما الذي حدث في هذا العالم؟"

أنا: "يا أمي، كفى. أنا مع نفسي الآن. هل ترينني أسير في الشارع وأخضع للناس لضربي؟"

أمي: "يمكن للفاسد أن يفعل ذلك، وأنا أعرفك أيها القذر. وأحمد الله أنني لم أبلغ عنك، لكانوا قد سجنواك وربوك أيها الفاسد... اذهب أحضر لي الغطاء، لأذهب إلى عملي. وأنت اذهب إلى الرجل، وإياك أن تخطئ."

صورة قصة انتقامي من تجار البشر

انتقامي من تجار البشر

"انتقامي من تجار البشر"

قصة واقعية حصلت سنة 2012

------------------

(قصة بها احداث عنيفة جدا و سادية لأبعد حدود - لا ينصح بها لمن له حساسية من مثل هذه الاحداث )

سنة 2011 سنة انطلاقة الثورات العربية ...التي انطلقت من تونس ثم ليبيا و مصر و غيرها...

بلد بالشرق الافريقي ...يستقبل سنة 2012 موجات هجرة من البلدان الافريقية بالجنوب...الجميع يحاول العبور ...مستغلين الغياب الأمني لاجتياز المتوسط

نحو القارة الاوروبية ...

سارة مسيحية عمرها 33 سنة كاخرين انخرطت في هذه المغامرة المحفوفة بالمخاطر

فالطريق وعرة و العراقيل كثيرة ...انطلاقا من العائلة و حدود البلد ثم الصحراء الكبرى ...ثم اجتياز حدود بلد اخر ...و تجار البشر ...و تجار الاعضاء ...ثم البحر المتوسط

و القارب الذي سيحملك...انها رحلة مرعبة لكن سارة اقدمت عليها غير مبالية ...

الفجر سارة تقف مع اَخرين على حدود بلد بالشمال الافريقي تنتظر المهرب الذي سوف يدخلهم البلد و يوصلهم للشمال حتى تجتاز المتوسط ...

ساعات من الانتظار ثم اضواء خافتة لسيارة رباعية الدفع تقترب...يركبها كهل تبدو عليه

ملامح غير بريئىة...الجميع يحدق به...اقترب بسيارته فتح النافذة و بدا يتطلع في الجميع

ثم نظر لي و قال انت اركبي...قلت لماذا انا ؟ قال : الجميع سيركب من الخلف فقط انت اركبي من الامام ...ركبت انا ...و اعتقدت انه سينزل لكي يفتح لهم الباب الخلفي ...الا انه

داس على الوقود و انطلق مسرعا ...كنت مذعورة للغاية اصرخ بشدة و اترجاه ...

فما ان ابتعد عنهم تاركا اياهم يصرخون و ينادون ...رفع يده و صفعني بقوة و قال :

لا ابالي بهم ...اريدك فقط انت...ارتعبت كثيرا ...و اخترت التزام الصمت ...و الدعاء فقط...

انطلقت السيارة مسرعة في طريق استمر لساعة او ساعتين ثم بلغنا ...مكانا اشبه بمراَب كبير ...دخلت السيارة ...توقف و نزل و فتح الباب و مسكني من شعري و نادى باسم

لا استحضر ...حضر شاب قوي البنية ...قال له خذها الى القسم الثاني ...

امسك بي الشاب من خصري و رفعني و انا كنت اتوسل و اصرخ ...سار بي بضعة ممرات

ثم فتح الباب و دفعني الى الداخل ...

انا الان في معتقل للمهاجرين الغير شرعيين ...و بحديثي مع الحضور ...انا الان في معتقل تديره عصابة تجار بشر...

الليلة الاولى و انا نائمة استفقت على صوت خطى تقترب من الباب...

(القصة الكاملة متاحة على قناة التليغرام الخاصة بهم)

صورة قصة الليلة التي غيرت حياتي

الليلة التي غيرت حياتي

ليلة الخميس من صيف سنة 2023 ...القمر بارز و النجوم تزين سواد السماء ...

انا ديفا فتاة ال 18 سنة اقف في شرفة شقتنا اتطلع الى المارة و ادخن سيجارتي في هدوء تام

مستغلة فرصة غياب ابي عن المنزل ...لا يعلم ابي انني بانتظاره فانا طالبة جامعية ادرس في منطقة بعيدة و عدت اليوم باعتبار انتهاء الدراسة ...

لا اعلم لماذا لم اتصل به لاعلمه انني عائدة الى البيت ...واصلت تدخين سيجارتي في هدوء ...و ما ان انتهيت سمعت صوت الباب يفتح و خطوات ...

الأمر طبيعي فمن المؤكد ان ابي عاد من العمل الان ...بعد يوم مرهق ...و لكن الامر الذي صدمني و جعلني في ريبة ...انني اسمع صوت ضحكات نسائية معه ...

ابي الذي وعد امي بعدم الاتفات الى اي امراة غيرها صار يصاحب النسوة الى البيت ...

اغلقت باب الشرفة و ظليت هناك اراقب من البلور...و خطواتهم تقترب و ضحكات المراة تقترب ايضا...

لم اكد اصدق نفسي و انا اشاهد امراة في الاربعين من العمر تدخل غرفة الجلوس تخلع كعبها العالي و تجلس على الاريكة ...ابي لم يدخل معها ...اين هو يا ترى ؟؟

اه هاهو قادم و معه سطل ماء دافئ ...انصدمت و انا اشاهده يركع امامها و يضع السطل تحت قدميها ثم يقوم بغسل قدميها و التمسيح عليها بكل نعومة و حذر...

اتكأت المراة على الاريكة و هي تتنهد في شكل يوحي بالتللذذ ...

ما زاد صدمتي عندما قامت فجأة بدفع السطل عنها بكل قوة حتى انسكب الماء و صرخت على ابي ...كفى ...خذ السطل بعيدا عني...و هو الأمر الذي فعله ابي ...لا اعرف كيف اصف شعوري و انا ارى درجة الاذلال التي يمر بها ابي...لم اشاهده في وضع مشابه من قبل أبدا ...عاد ابي بعد ان اوصل السطل ...قبل يديها و ثم ركع و سجد و قبل قدميها و بدأ في فرك قدميها بكل اناقة و تفنن ...كانت تستمتع بالأمر ...

بلغت نشوتها ففتحت قدميها و امسكت براس ابي و حشرته بين فخذيها و هي تصرخ العق بقوة العق بقوة ...

اعلم انني اشاهد ابي المذلول مع امراة غريبة في منزلنا و لكن لم افهم لماذا انتابتني قشعريرة خفيفة اهتز لها جسدي و جعلتني اضع يدايا بين فخذايا و ابدا في لمس فرجي ...

كنت اتأوه و اتلذذ و انا اشاهد ذلك المشهد امامي ...لم استطع ان اكبح صوتي كثيرا ...اهاتي بلغت مسامع ابي و الامراة الغريبة ...ابي اراد ان يخرج رأسخه فمنعته ...و صرخت

انت ...اخرجي من هناك و تعالي...في تلك اللحظة و انا في قمة نشوتي لم يكن لي خيار ...خرجت ...تقدمت و يدايا في فرجي...نظرت اليا نظرة خبيثة ...ثم امسكن براس ابي و وضعته بين فخذايا ...تردد قليلا فصرخت به و صفعته...فبدأ في اللعق بلهفة ...

لم يكن يهمني شيء في تلط اللحظة سوى نشوتي ...ظل يلعق بقوة ...و ظليت استمتع ...و صرنا نتبادل راسه تارة بين فخذايا و تارة اخرى بين فخذاها ...

كان وجهه يقطر بلبننا و عسلنا ...كان مبللا كثيرا ...

ظليت على تلك الحالة حتى غفوت ...

استيقظت فجرا فوجدت نفسي نائمة في سرير ابي الكبير ...بحثت عنه فوجدته نائما في الارض ككلب ذليل ...تقدمت اليه كنت واقفة و هو تحت اقدامي و قلت ...ماذا حدث بالامس ؟؟؟

فتح عينيه و نظر الي نظرة ذل و مهانة و بدأ في تقبيل اقدامي و هو يردد سامحنيي سامحييني ارجوك يا ابنتي ...

لازلت افكر ...هل اسامحه ؟؟؟ هل اعبر عن انزعاجي مما حصل ؟؟ ام ...ربما نعيد الكرة لقد اعجبتني ...

صورة قصة عاشقة دم الرجال

عاشقة دم الرجال

"عاشقة دم الرجال" ...الجزء الأول

كانت تتميز بشعر اسود طول و عيون براقة حادة ، ولدت في عائلة ملكية ، كانت الاميرة الصغرى و كان والدها حبيب شعبه ، ملك عادل كريم ، منح سكان البلد حياة الرفاهية و البذخ ، كانت الاحزان تغمر البلاد لمجرد تسرب خبر عن نزلة برد تصيب الملك او احد من العائلة الملكية ... الا الأميرة الصغرى كانت الوحيدة في العائلة التي لم تلقى الحب من الشعب ، فقد كانت الاخبار عنها مختلفة حيث عرف عنها طباعها الحادة و ميلها للشر اكثر من الخير

حتى قيل انها كثيرا ما كانت تحث والدها الملك على تمديد فترات أسر المساجين او حتى تعذيبهم بتعلة انها تريد تأديب المساجين

و هو ما تعتبره في صالح البلد ، طبعا لم يذكر ان والدها كان يستجيب لها و لرغباتها حتى انه قيل ان جلب لها بعض الأطباء لمعاينتها و كشف ما بها ...

كان للأميرة الصغيرة بعض الهوايات و أهمها الخروج للشوارع مدججة بالحرس الملكي ، تتجول في الازقة و تستفز الباعة و المتسوقين فكانت تتهم احدهم بالغش و تقوم باذلاله في العلن و هي تبتسم ، ابتسامتها التي حفظها شعب البلد ، حتى انها ذات مرة اتهمت احد الباعة بانه تخلف عن دفع ضرائبه فلما اثبت لها عكس ذلك غضبت و اتهمته انه يحدق الى خصرها و يتحرش بها و وجهت أمرها باعتقاله الا ان توسلاته جعلتها تغير رأيها و تخيره بين الاعتقال او السجود لها و لحس حذائها امام زوجته و اطفاله و جميع الحضور من اهل البلد ، و لم يكن للأخير خيار غير تنفيذ أمرها و اذلال نفسه أمام الجميع ...

تواصل معنا

للانضمام أو الدعم، تواصل معنا عبر حسابنا على إكس: @arabiamosaytira

صباحكم معطر بروائح أقدام أحلى الملكات وأعظمهن